أرحني منك حتى لا أرى منظرك الوعرا
فقد صرت أرى بعدك عني الراحة الكبرى
فما تنفع في الدنيا ولا تشفع في الاخرى
لقد خاب الذي كنت له في الشدة ذخرا
,,,,,,,,,,,,,,,,
جاهل طال به عنائي لازمني وذاك من شقائي
كأنه الاشهر في أسمائي أخرق ذو بصيرة عمياء
لايعرف المدح من الهجاء أفعاله الكل على سواء
أقبح من وعد بلا وفاء ومن زوال النعمة الحسناء
أبغض للعين من الاقذاء أثقل من شماتة الاعداء
فهو أذا رأته عين الرائي ابو معاذ أو أخو الخنساء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق