أَبُوسُ تُرابَ رجلك يا لِوَيلي
ولولا ذاك لا أُدعَى مصابـا
وما بَوسَ التراب لحب أرضٍ
ولكن حب من وطئ التراب
ولولا ذاك لا أُدعَى مصابـا
وما بَوسَ التراب لحب أرضٍ
ولكن حب من وطئ التراب
جُنِنتُ بها وقد أصبحت فيها
مُحِبـاً أستطيب بها العذابـا
ولازَمـتُ القفار بكل أرضٍ
وعيشي بالوحوش نما وطابـا
مُحِبـاً أستطيب بها العذابـا
ولازَمـتُ القفار بكل أرضٍ
وعيشي بالوحوش نما وطابـا
,,,,,,,,,,,,,,
إذا نظـرت نحوي تكلم طرفهـا
وجاوبـها طرفي ونحن سكـوت
فواحـدة منهـا تبشـر باللقـا
وأخـرى لها نفسي تكاد تـموت
إذا مت خوف الياس احياني الرجا
فكـم مرة قد مت ثـم حييـت
ولو أحدقوا بي الإنس والجن كلهم
لكي يـمنعوني أن أجيك لجيـت
وجاوبـها طرفي ونحن سكـوت
فواحـدة منهـا تبشـر باللقـا
وأخـرى لها نفسي تكاد تـموت
إذا مت خوف الياس احياني الرجا
فكـم مرة قد مت ثـم حييـت
ولو أحدقوا بي الإنس والجن كلهم
لكي يـمنعوني أن أجيك لجيـت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق