القشعريرة الموسيقية أو ما يعرف بال Musical Frission
هي رعشة قصيرة الأمد لا تتجاوز الخمس ثوان
وعادة ما تكون ذات طابع إيجابي أي ليست ناجمة عن خوف ، وهي تمثل إستجابة عاطفية شديدة مترافقه مع الموسيقى
لوحظ خلال حدوث القشعريرة الموسيقية أن عضلات الظهر تسترخي، والأشعار على سطح الجلد تنتصب،
كما أن الرعشة الحاصلة تصعد إلى الكتفين وأحياناً إلى الرقبة وذروة الرأس
وكل ذلك يحدث لا إرادياً"
دعونا نناقش هذه الظاهره، علمياً ونفسياً ،
وليذكر كل شخص ماهي الثواني من أي عمل فني التي تصيبه بالقشعريرة، كلما واتاه الحظ وسمعها .
ولا تحديد لأية عمل فقد يكون:
في آهات أم كلثوم أو صوت قارئ للقرآن أو تسابيح النقشبندي، أو صوت ناي أو معزوفة بيانو، أو صوت بشري .
وهل أي شخص يتمتع بتلك الثواني من القشعريرة أم هي محكومة بطبيعة معينة يجب أن تكون في ذلك الشخص؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق