سمحت بأرسال الدموع محاجري
لماتزايد في التجني هاجري
يامالكا بجماله مهج الورى
وبحسنه ناه علي وآمري
جد بالوصال فأنني باق على
حفظ العهود ولم أكن بالغادر
والقلب ذاب من التجني والقلي
والدمع باح بما تكن سرائري
عجبا لضبي صادني بلحاظه
فوقعت في شرك الغزال النافر
ناديته ياساكنا في مهجتي
هلا ترق لمستهام ساهر
فأجابني متبسما بمراشف
من حسنها قد وقعت بجواهر
مت بالغرام في حبها يامدعي
تحيا وتحظي بالجمال الباهر
,,,,,,,,,,,
عمر اليافي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق