أذا كان خصمي حاكمي كيف أصنع
لمن أشتكي حالي لمن أتوجع
غرامي غريمي وهو لا شك قاتلي
وكم ذا لمن أهوى أذل وأخضع
أباح دمي بين الملا من أحبه
فقلت وقلبي بالجوى يتقطع
دموعي شهودي أن قلبي يحبه
وحق الهوى عن حبه لست أرجع
وقلبي له بالحب أصبح هائما
ولم يخل في قلبي من الوجد موضع
ورام سلوى في هواه عواذلي
وقلت دعوني لست أصغي وأسمع
أنا المغرم المضني المقيم على الهوى
وفي حبه قال الوشاة وشنعوا
وقالوا الهوى في الحب لا شك قاتل
فقلت دعوني كيفما شاء يصنع
,,,,,,,,,,,,,,,,,,
الاخرس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق