ياطبيب الغرام أين دوايا
أزعج الداء راحتي وهنايا
ذقت طعم الغرام مذ كنت طفلا
أحسب الحب مشربي وغذايا
أزمن الداء ياطبيبي وأمست
ملهبات الداء نار حشايا
لست ابغي من السقام شفاء
لا و لا أبتغي زوال شقايا
غير أني أروم منك علاجا
ينعش الروح قبل حين فنايا
خذ من العمر ماتبقى وقل لي
أنها عاهدت لا تحب سوايا
,,,,,,,,,,,,,,,,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق