قصيدة الشاعر الكبير معروف
الرصافي
بغدادُ حسبكِ رقدة وسبات
أو ما تمضّك هذه النكبات
هناك ناس لهم قدرة على
استقراء المستقبل بما يمتلكونه من خبرات
وتجارب ، وأكيد شاعرنا الكبير معروف الرصافي
واحد منم ، لما عرف عنه من امتلاكه لمناحي
أدبية وفلسفية أهلته لنظم هذه القصيدة
الرائعة وغيرها من االقصائد
والقصيدة وصف دقيق للحالة التي يعيشها العراق والعراقيون
استقراء المستقبل بما يمتلكونه من خبرات
وتجارب ، وأكيد شاعرنا الكبير معروف الرصافي
واحد منم ، لما عرف عنه من امتلاكه لمناحي
أدبية وفلسفية أهلته لنظم هذه القصيدة
الرائعة وغيرها من االقصائد
والقصيدة وصف دقيق للحالة التي يعيشها العراق والعراقيون
بغدادُ حسبكِ رقدة وسبات أو ما
تمضّك هذه النكبات
وَلعت بك الاحداث حتى اصبحت ادواء خطبك ما لهن أساة
قلب الزمان اليك ظهر مجنّه أفكان عندك للزمان ترات
ومن العجائب أن يمسك ضره من حيث ينفع لو رعتك رعاة
إذ من ديالة والفرات ودجلة أمست تحل بالهلك الكربات
ان الحياة لفي ثلاثة انهر تجري وأرضك حولهنَّ مَوات
قد ضلَّ اهلك رشدهم وهل اهتدى قوم أجاهلهم هم السروات
قوم أضاعوا مجدهم وتفرّقوا فتراهم جمعاً وهم أشتات
وَلعت بك الاحداث حتى اصبحت ادواء خطبك ما لهن أساة
قلب الزمان اليك ظهر مجنّه أفكان عندك للزمان ترات
ومن العجائب أن يمسك ضره من حيث ينفع لو رعتك رعاة
إذ من ديالة والفرات ودجلة أمست تحل بالهلك الكربات
ان الحياة لفي ثلاثة انهر تجري وأرضك حولهنَّ مَوات
قد ضلَّ اهلك رشدهم وهل اهتدى قوم أجاهلهم هم السروات
قوم أضاعوا مجدهم وتفرّقوا فتراهم جمعاً وهم أشتات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق