ردوا على جفني النوم الذي س ,, لبا
وخبروني بقلبي أية ذهبا
علمت لما رضيت الحب منزلة
ان المنام على عيني قد غضبا
أني له عن دمي المسفوك معتذر
أقول حملته في سفكه تعبا
قالوا عهدناك من أهل الرشاد فما
أغواك ؟ قلت أطلبوا من لحظه السببا
ياغائبا أدمعي تهمي لفرقته
والغيث أن حجبت شمس الضحى انسكبا
ماذا ترى في محب ما ذكرت له
الا بكى أو شكا أو حن أو طربا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق