أقصر فؤادي فما الذكرى بنافعة
ولا بشفاعة في رد ماكانا
سلا الفؤاد الذي شاطرته زمنا
حمل الصبابة فأخفق وحدك الآنا
هلا أخذت لهذا اليوم أهبته
من قبل أن تصبح الاشواق أشجانا
لهفي عليك قضيت العمر مقتحما
في الوصل نارا وفي الهجران نيرانا
,,,,,,,,,,,,,,,,,
اسماعيل صبري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق