عزم الغرام وتستفيض مدامعي
أواه من ألم الفراق ولوعتي
يوما أتاه فيه الحبيب مودعي
سلب الرشاد ورد دمعي في الحشا
فبكى الفؤاد وذبت حتى لم أعي
وجفا الحبيب فلم يغب قلى قتلي
أبدا ولم يصبر ليشهد مصرعي
وعساه بعد الموت يرحم شقوتي
ويزور تربى كي يبرد مضجعي
,,,,,,,,,,,,,,,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق