عبدالوهاب تعرض لحادثة غريبة، من قبل أحد معجبيه، وذلك عام 1960، وذلك بعد أن قام بضربه على وجهه بآلة حادة، لأسباب غير معروفة، وكاد عبدالوهاب أن يفقد حياته بسبب هذه الضربة.
عبدالوهاب يظهر في صور نادرة وهو مستلقى على السرير، ويبدو عليه علامات التأثر من الضربة، وبجواره الفنان الراحل فريد الأطرش، وهو يقوم بزيارته في المستشفى، بعد الاعتداء عليه، ويجلس بالقرب منه، في صورة بعيدة تمامًا عن جو المنافسة والمشاحنات التي تجمع بين أبناء الفن الواحد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق