لا أعرف من أين أبدأ الكلام ! و عن قنديل يطول الكلام .. فلنبدأ
أولاً بالسلام
3 سلامات يا واحشني 5 أعوام ... بإيدي سلام و عيني سلام و قلبي سلام
محمد قنديل .. صوت المحبة ..
الذي لم يفارقني منذ عرفت قدْره .. و لم أكن أتصور أن أجد في مطرب واحد كل ما أتمناه !
بدأت حكايتي معه حينما كنت أبحث عن صوتٍ يمتلك قراراً سليماً ، أشعر بالراحة و أنا أسمعه ..
وقتها كنت متيماً بصوت فيروز ، و من قبلها أم كلثوم التي عرفت منها معنى كلمة " طرب " ... لكن لم أكن أعلم أن القدر يخبِّئ لي ما هو أعظم !
سمعت برنامجاً عن قنديل تضمن مجموعة من أعماله ... أدهشني صوته و أداؤه ... و تنوُّع اختياراته ... فكانت بداية للتعرف على صوته لكن لم أكن أصل لدرجة التعلق به بعد !
نمر بأوقات صعبة و نفقد الأمل أحياناً .. فنرى الكون من حولنا مظلماً .. لكن من رحمة الله بنا أن يرسل لنا مَن يضئ لنا قناديل الأمل من جديد .. و يشير لنا نحو غدٍ ربما يكون أفضل .. حدث معي ذلك عن طريق أغنية !
رائعة " سماح " ، فأجأني يوماً صوت قنديل هامساً لي : انسى اللي فات و انقضى ما دام زمانه مضى
كنت وقتها في أمس الحاجة لأتذكر هذا المعنى ... سمعتها و كأن قنديل يغنيها لي وحدي !
سمعتها و استوعبتها فتبدَّلت ظلمات هذا اليوم إلى نور و قررت أن أعمل بتلك النصيحة الغالية .. فما مضى لن يعود أما القادم فهو المهم .
من وقتها و أنا ألهث وراء أغاني قنديل في كل مكان ... و حتى الآن أحتفظ بشرائط كاسيت بها مقاطع من أغانيه سجلتها من الإذاعة ...
و كنت أسعد مع كل أغنية جديدة أكتشفها .. و أكتشف فيها مواطن جمال جديدة في صوته و اختياراته .. فكانت تزيد دواعي عشقي لهذا الصوت العبقري .
صوت قنديل الذي يرتبط في ذهني بالأصالة و الجمال و الرقي .. عزة النفس و الكرامة و الحق .... صوت أشعر معه بالحميمية ... فأشعر دائماً أنه صديقيو ما أجمله من صديق ... فدائماً أجده حاضراً بأغانيه في كل موقف .. فتحلو الحياة رغم مرارتها ، و النفس تصفو و تسمو و تلامس الجمال
3 سلامات يا واحشني 5 أعوام ... بإيدي سلام و عيني سلام و قلبي سلام
محمد قنديل .. صوت المحبة ..
الذي لم يفارقني منذ عرفت قدْره .. و لم أكن أتصور أن أجد في مطرب واحد كل ما أتمناه !
بدأت حكايتي معه حينما كنت أبحث عن صوتٍ يمتلك قراراً سليماً ، أشعر بالراحة و أنا أسمعه ..
وقتها كنت متيماً بصوت فيروز ، و من قبلها أم كلثوم التي عرفت منها معنى كلمة " طرب " ... لكن لم أكن أعلم أن القدر يخبِّئ لي ما هو أعظم !
سمعت برنامجاً عن قنديل تضمن مجموعة من أعماله ... أدهشني صوته و أداؤه ... و تنوُّع اختياراته ... فكانت بداية للتعرف على صوته لكن لم أكن أصل لدرجة التعلق به بعد !
نمر بأوقات صعبة و نفقد الأمل أحياناً .. فنرى الكون من حولنا مظلماً .. لكن من رحمة الله بنا أن يرسل لنا مَن يضئ لنا قناديل الأمل من جديد .. و يشير لنا نحو غدٍ ربما يكون أفضل .. حدث معي ذلك عن طريق أغنية !
رائعة " سماح " ، فأجأني يوماً صوت قنديل هامساً لي : انسى اللي فات و انقضى ما دام زمانه مضى
كنت وقتها في أمس الحاجة لأتذكر هذا المعنى ... سمعتها و كأن قنديل يغنيها لي وحدي !
سمعتها و استوعبتها فتبدَّلت ظلمات هذا اليوم إلى نور و قررت أن أعمل بتلك النصيحة الغالية .. فما مضى لن يعود أما القادم فهو المهم .
من وقتها و أنا ألهث وراء أغاني قنديل في كل مكان ... و حتى الآن أحتفظ بشرائط كاسيت بها مقاطع من أغانيه سجلتها من الإذاعة ...
و كنت أسعد مع كل أغنية جديدة أكتشفها .. و أكتشف فيها مواطن جمال جديدة في صوته و اختياراته .. فكانت تزيد دواعي عشقي لهذا الصوت العبقري .
صوت قنديل الذي يرتبط في ذهني بالأصالة و الجمال و الرقي .. عزة النفس و الكرامة و الحق .... صوت أشعر معه بالحميمية ... فأشعر دائماً أنه صديقيو ما أجمله من صديق ... فدائماً أجده حاضراً بأغانيه في كل موقف .. فتحلو الحياة رغم مرارتها ، و النفس تصفو و تسمو و تلامس الجمال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق